تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- السمارة.. توقيف شخص متورط في حادثة سير والفرار ومقاومة عنيفة بالسلاح الأبيض
- لبؤات الأطلس يواجهْن أنغولا في نصف نهائي كأس أمم أفريقيا للفوتسال
- مراكش.. توقيف شخص ألحق خسائر بسيارات مستوقفة بحي سيدي يوسف بن علي
- برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا بعد كلاسيكو مثير أمام ريال مدريد
- الدرك الملكي يواصل حملاته الأمنية بإقليم الخميسات
- غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة الرباط – سلا – القنيطرة تشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الأول للتمريض الرقمي والتمريض عن بُعد
- الأمن يوقف مروج دبلومات مزورة وتواصل البحث عن شريكه
- وجدة.. اعتقال إطار في العدل والإحسان متورط في شبكة لتزوير وثائق للهجرة السرية
- الملك محمد السادس يعزي أسرة الفنان الراحل محسن جمال
- الملك محمد السادس يهنئ منتخب أقل من 17 سنة بعد تتويجه بكأس إفريقيا
مابريس | عبدالله منصور
أثار إختراق الموقع الرسمي لحزب الحركة الشعبية، الذي يعتمد على خصائص التأمين الأكثر تطورا وأمانا عبر العالم، العديد من الشك و الريبة حول هوية المخترقين، خصوصا وأن كلمة سر ولوجه في يد إحدى الوكالات الإعلامية التي تعاقد معها مؤخرا محمد أوزين المنسق العام لحزب الحركة الشعبية لصد الهجمات الإعلامية على قيادة “السنبلة”، وأمر بتسليمها بيانات ولوج الموقع الرسمي للحزب.
وتحوم شكوك في أن يكون المخترقون من خارج الحزب بل وارد جدا أن يكون من داخل الحركة الشعبية، حيث أن مضمون الجمل التي كتبت على الموقع أثناء الإختراق، تروم توجيه رسائل إلى المخزن للإبتعاد عن محاولة إضعاف الحزب داخل سياق نزيف الاستقالات والهروب نحو أحزاب أخرى.
وقرر الأمين العام امحند العنصر عدم وضع شكاية لدى المصالح المختصة للتحري حول واقعة إختراق الموقع، في الوقت الذي يضع الحزب وقيادييه خصوصا محمد أوزين وحليمة العسالي شكايات لدى المحكمة ضد مجهول يتناولهم بالسب والشتم في الفيسبوك.
وكانت نفس حادثة الإختراق قد وقعت منذ حوالي شهر لموقع وزارة الشباب والرياضة التي يشرف عليها امحند العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، ولم يحرك أحد ساكنا الشيء الذي يثير علامات إستفهام حول الجهة المقرصنة.
قد يعجبك ايضا