قال محمد مغودي الناقذ الرياضي أن الدولة المغربية لها معطيات وتفاصيل مهمة ، جعلتها حريصة على الحفاظ على مصالحها السياسية والديبلوماسية والاقتصادية مع دول إفريقيا، خاصة وأن العلاقات تتجاوز الحكومات وتساءل الم يكن من الاجدر تنبيه لقجع بالكف عن مرافقة أحمد أحمد وكأنه أحد أعيان القبيلة، للحفاظ على المسافة معه، تفاديا للشبهات والأقاويل؟ ألم يكن من الأجدر بعد ما وضعنا كل شيء لدى لقجع أن نضع إلى جانبه خبيرا سياسيا ينبهه إلى تفضيل المغرب للربح السياسي على الربح الرياضي بالقارة السمراء بعد العودة إلى الاتحاد الإفريقي، لأن المال وحده غير كاف؟ واخيرا كيف نصحح الاخطاء مع الحفاظ على المصلحة العامة للبلد بما فيها المصلحة الرياضية ؟ إن المخطئ ليس لقجع وحده الذي اعتقد بتحركاته أنه يخدم البلد، وإنما الحكومة في شخص وزيريها العلمي وبوريطة.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- الخميسات…. حادث مأساوي ينهي حياة الشاب “يوسف بنغالم” مراقب بشركة النظافة
- تيفلت.. السلطات تحدد نسبة استغلال الملك العام أمام المقاهي
- البقالي يفوز في سباق 3000 متر موانع
- الطالبي العلمي يستقبل وفداً من الكونغرس الأمريكي ويبحث معه قضايا الأمن والتعاون الثنائي
- طقس حار بعدد من مناطق المملكة من الثلاثاء إلى الجمعة
- ألماني يبتر عضوه التناسلي تحت تأثير المخدرات نواحي الحسيمة
- اختناق طفل داخل سيارة بتاونات.. وتشريح الجثة لكشف الأسباب
- أعوان سلطة ينقذون فتاتين من الغرق في مشهد بطولي بمرتيل
- العثور على جثة متحللة داخل منزل مهجور يستنفر الأمن بمدينة تيفلت
قد يعجبك ايضا