قال محمد مغودي الناقذ الرياضي أن الدولة المغربية لها معطيات وتفاصيل مهمة ، جعلتها حريصة على الحفاظ على مصالحها السياسية والديبلوماسية والاقتصادية مع دول إفريقيا، خاصة وأن العلاقات تتجاوز الحكومات وتساءل الم يكن من الاجدر تنبيه لقجع بالكف عن مرافقة أحمد أحمد وكأنه أحد أعيان القبيلة، للحفاظ على المسافة معه، تفاديا للشبهات والأقاويل؟ ألم يكن من الأجدر بعد ما وضعنا كل شيء لدى لقجع أن نضع إلى جانبه خبيرا سياسيا ينبهه إلى تفضيل المغرب للربح السياسي على الربح الرياضي بالقارة السمراء بعد العودة إلى الاتحاد الإفريقي، لأن المال وحده غير كاف؟ واخيرا كيف نصحح الاخطاء مع الحفاظ على المصلحة العامة للبلد بما فيها المصلحة الرياضية ؟ إن المخطئ ليس لقجع وحده الذي اعتقد بتحركاته أنه يخدم البلد، وإنما الحكومة في شخص وزيريها العلمي وبوريطة.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- إختتام مشروع الديمقراطية التشاركية والشأن المحلي بإيداع 16 عريضة بثلاثة جماعات بإقليم الخميسات
- أخنوش: التغطية الصحية الإجبارية أكبر مكسب بعد إلغاء “راميد”
- حموشي يمثل المغرب في مؤتمر موسكو الأمني بمشاركة دولية واسعة
- الرباط: مؤسسة محمد السادس تحتفي بالأساتذة الشعراء خلال النسخة الرابعة من جائزة الاستحقاق الثقافي والفني
- الخميسات…. حادث مأساوي ينهي حياة الشاب “يوسف بنغالم” مراقب بشركة النظافة
- تيفلت.. السلطات تحدد نسبة استغلال الملك العام أمام المقاهي
- البقالي يفوز في سباق 3000 متر موانع
- الطالبي العلمي يستقبل وفداً من الكونغرس الأمريكي ويبحث معه قضايا الأمن والتعاون الثنائي
- طقس حار بعدد من مناطق المملكة من الثلاثاء إلى الجمعة
قد يعجبك ايضا