تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- قضاء مراكش يُدين نائب رئيس مجلس جليز مراكش بـ3 سنوات سجناً وغرامة في قضية رشوة
- تعاون أمني فعال بين المغرب وإسبانيا: مكافحة الإرهاب والجريمة السيبرانية في صدارة الاهتمامات
- ماطا: عرس الفروسية الشعبية في رحاب ضريح مولاي عبد السلام بن مشيش
- المنتخب المغربي النسوي لأقل من 17 سنة يهزم نظيره الجزائري بـ 0-8 ذهابا وإيابا ويتأهل للدور الأخير من تصفيات كأس العالم
- لقجع يشدد على ترشيد نفقات الإدارة ويُكذّب شائعات شراء سيارات فارهة
- لقاء سعد الدين العثماني مع قيادة حماس بالدوحة
- القوة الجوية المغربية تعزز أسطولها بطائرات “كنادير” جديدة لمكافحة الحرائق
- الوداد الرياضي يرفع خريطة المغرب على قميصه الجديد: رسالة قوية للوحدة والتلاحم
- حادثة إعلان وفاة شخص ثم عودته للحياة في سطات: مصادر تكشف التفاصيل
- بلدية تيفلت: توصيات هامة وتراجع عن هدم محلات تجارية
مابريس / م د
ساعات قليلة بعد افتتاح الدورة البرلمانية، وانتقاد الملك اللاذع للخطاب السياسي السائد في المملكة، كاد اجتماع لأحزاب المعارضة أن يتحول إلى حلبة ملاكمة.
حيث كادت ملاسنات بين حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال، وعزيز اللبار المستشار عن حزب الأصالة والمعاصرة ورئيس المجلس الجهوي للسياحة لجهة فاس بولمان، أن تتحول إلى معركة بينهما. فحسب رواية اللبار، وبعد نهاية اجتماع لفرق أحزاب المعارضة في البرلمان تحت عنوان “دفاعا عن الديمقراطية،” توجه شباط للسلام على هذا الاخير قائلا عبارته المشهورة “مبروك العيد”، ليرد عليه مستشار حزب الجرار ب”مبروك العيد، والله ياخد الحق.”
جملة لم تعجب شباط، حسب اللبار دائما، لينعته ب”الشفار”، فيتحول الأمر إلى مشادات بالأيادي، تدخل خلالها عبد القادر الكيحل للتفريق بين المعنيين، ليصاب بجرح في يده اليمنى بسبب “عضة” من اللبار.
اللبار، اتهم من أسماهم “بلطجية” شباط باحتجازه في مكان قريب من القاعة حيث عقد الاجتماع، و”الاعتداء عليه بالضرب”، مستغربا في تصريحاته للصحافة “هذه السلوكات في المؤسسة التشريعية”، موجها انتقادات لاذعة لعمدة مدينة فاس بقوله أنه “سرقها وحولها إلى عاصمة للإجرام بسبب سياساته.”
من جهته، رفض شباط أن يطيل الحديث في موضوع الحادثة التي كانت البناية الجديدة للبرلمان ساحة لها، حيث اكتفى بالقول أن الأمر يتعلق ب”مشاكل تخص مدينة فاس”.
ماهو رآيك في الموضوع
قد يعجبك ايضا