أكد مصطفى الحداوي النجم السابق للمنتخب المغربي لكرة القدم، على أنّ أول ما يفتخر به في سيرته المهنية قبل ذِكر الفرق التي لعب برفقتها، هو خوضه كأس العالم في مناسبتين برفقة منتخب بلاده، وهو شرف لا يمنح لأي كان، فلعب المونديال مناسبة لا تعوض، بل إنه ما زال يعيش في نعيم تلك المشاركتين لحدود الآن، وبخاصة حقبة مكسيكو 1986 التي أسعدت المغاربة كثيرا، وجعلتهم يفتخرون بذلك الجيل إلى حدود الآن، حسب الحداوي، وهو ما يعاينه خلال أغلب لقاءاته بالجمهور في كل ربوع المملكة وكذلك خارج المغرب، إذ يخلد الجميع عبره ذكرى مونديال مكسيكو، فضلا عت أن الأنصار، وبخاصة الذين عايشوا تلك المرحلة، يطلبون منه تبليغ السلام والحب إلى جميع لاعبي ذلك الجيل الذي رحل عنه إلى دار البقاء كل من المدرب المهدي فاريا والمبدع عبدالمجيد الظلمي.
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عاجل
- رئيس جماعة الداخلة يشارك في منتدى برلين للتنقل المناخي
- محاولة هجرة سرية تتحول إلى هجوم مسلح على دورية دركية بشاطئ سيدي الطوال
- الوداد يستهل مشاركته في كأس العالم للأندية بالخسارة أمام مانشستر سيتي
- إستقبال رسمي لسفير وقنصل جمهورية غواتيمالا بمقر مجلس جهة الداخلة ـ وادي الذهب
- فريق الصفوة أيت ملول للريكبي يحقق إنجازاً تاريخياً بصعوده للقسم الممتاز في الريكبي السباعي لأول مرة في تاريخه
- إنعقاد فعاليات الدورة الرابعة عشرة للمجلس الإداري للوكالة الحضرية للحسيمة
- وفد إقتصادي ألماني رفيع المستوى يستطلع فرص الإستثمار بجهة الرباط – سلا – القنيطرة
- مهرجانات التبوريدة و”الشيخات”… أولويات غريبة في إقليم يعطش
- إحتفاءً باليوم العالمي للتبرع بالدم… مدرسة إبن بطوطة بالخميسات تحتضن حملة إنسانية للتبرع بالدم
- والدة الزميلة قائمة بلعوشي في ذمة الله
قد يعجبك ايضا